عرض العمل مع كيونت - المحاضرة الاولى



أهلا بك عزيزي الزائر...

حتى ننجح في عملنا يجب أن نتذكر دائما

ومن لا يحب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر
ليس الحلم هو الذي تراه وأنت نائم ..
لكن الحلم هو الذي لا تستطيع أن تنام من أجله..؟
كيونت المحاضرة الأولى



تحية عاطرة وبعد...

عزيزي،،/عزيزتي،،

 أكتب كلماتي هذه لا للدعاية والإعلان والترويج  لسلعة كاسدة أو منتج انتهت صلاحيته هنا أو هناك..،
.. بل أكتب لأؤكد هنا ومن خلال كلماتي هذه وأثبت فعالية ومصداقية كلامي وما يدر عليك وعلينا وعلى أولادنا في المستقبل جميعا من ربح وفائدة مستمرة في جميع النواحي مدى الحياة...
،،،بعد قراءتك لكلماتي في هذه المحاضرة كاملة لك حرية الخيار والقرار لك.
دعنا نتكلم بواقعية وببساطة بدون أي تكليف وإنتقاء للكلمات المزكرشة والرنانة..
المشروع الذي أطرحه عليك الآن ليس مجرد نزهة نتمتع بها فترة من الزمن ثم ننساها وتذهب في حال سبيلها وليس هو بمرحلة نستفيد فيها بمبلغ من المال ذات مرة ثم بعد ذلك لن تتكرر وليس هو بذاك المشروع الذي سيكلفنا الرأس المال الكبير الذي ممكن أن يرهقنا جمعه ويحتاج منا الكثير من التأمل والتفكير حتى نتخذ قرارنا المناسب سواء بالقبول أو الرفض للبدء فيه..

    دعني بداية أسأل سؤال لي ولك ولكل إنسان في هذا العالم الفسيح المتعدد الأشكال والأجناس ..
وهو سؤال بديهي وطبيعي والإجابة عليه أيضا بديهية وطبيعية..
وهو في مضمون كلامي هذا..
وهو هل لكل منا طموح يطمح إليه وحلم يحلم به ويسعى إلى تحقيقه؟ طبعا الإجابة البديهية نعم.. بلا ريب،فلكل منا حلم مختلف يحلم به ويسعى جاهدا في تحقيقه قدرالإمكان،فهناك من يحلم في إمتلاك منزل ما أو سيارة ما أو بناء عمارة أو يحلم في تأسيس مشروع ما أو و أو و ...
فهذا هو حالنا وهذه هي حياتنا التي نسعى ونعمل جاهدين كي نرى أحلامنا باتت حقيقة أمام ناظرينا على ممر السنين والعمر..
فكل منا يعمل جاهدا كي نبني ونؤمن لأولادنا مستقبل مريح ومثمر..لكن من الطبيعي والمنطقي أيضا كي نحقق هذه الأحلام وتلك المشاريع والطموحات، لا بد من وجود عامل أساسي مهم ألا وهو رأس المال الذي به نستطيع تحقيق ما نحلم به ونخطط له..
فنحن نعرف استنادا إلى الإحصائيات العالمية أن هناك نسبة 90% في العالم ممن يزاولون العمل الوظيفي الذي ينتج من خلاله الراتب الشهري الثابت للموظف في شركة ما أو مؤسسة ما هنا وهناك ..وأن هناك 10%في العالم فقط ممن يزاولون النشاطات المختلفة في الأعمال الحرة والنتيجة طبعا هذه الفئة هي أكثر ثراء من الفئة الأولى وهي الفئة التي تكون قادرة على بناء المشاريع الضخمة التي تحتاج إلى رأس مال كبير والتي بدورها تكون الفئة الأولى عاجزة عن تحقيق ذلك..
ودعني عزيزي القارئ أطيل عليك الكلام في الشرح قليلا كي ننظر إلى المسألة بنظرة أوسع وأشمل ...
دعني هنا أيضا أسأل سؤالا من واقع الحياة التي نحياها ونلامسها يوما بيوم بل لحظة بلحظة ونذوق حلوها ومرها ونتأرجح بين دفتي الحاجة والكفاف والغنى والحرمان والصبر على المعاناة وآلام الفقر وهواجسه وكظم الغيظ وأنينه.. وعزاؤنا في ذلك كله قولنا وقناعتنا ربما يكون هذا قدر الله وما شاء فعل!! ..نعم لله الأمر كله وبيده ملكوت كل شيء وهو من يقسم الأرزاق كلها.. لكن هل أمرنا الله بأن نصبر على معاناتنا وحاجتنا دون أن نحرك ساكنا؟؟ لا أظنك تقول ذلك ولا أظن الله يرضى منا بهذه القناعة..إذن لماذا لا نطرق أبواب الرزق بأيدينا ونقبل عليها بعقولنا وحكمتنا دون الركون لليأس الذي صنعناه نحن بأنفسنا وقلنا حينئذ قدر الله وما شاء فعل.. فلا الله يرضى منا باليأس ولا يرضى لنا الذل والهوان وقال من قال "لو كان الفقر رجلا لقتلته"فأنا لا أدعوك للتخلص من الفقر فقط بل أدعوك للغنى الحقيقي والعيش بكرامة يرضاها لك الله ورسوله..

لنفترض أنك تستلم راتب شهري أوسطه 5000 ريال سعودي أي ما يعادل 1333 دولار أمريكي فلو سألتك هل هذا الراتب يكفي كي يقوم في سداد كامل المستحقات الحياتية والمستلزمات والمتطلبات اليومية المتراكمة من مصاريف منزلية وسداد الفواتير المختلفة والمتنوعة والديون وشراء حاجياتك الأساسية الثابتة وهل نقدر من خلال هذا الراتب أن نحقق أحلامنا التي طالما حلمنا ونحلم في تحقيقها ؟..ويا ترى كم نستطيع أن ندخر من هذا الراتب الشهري هل نستطيع أن نوفر منه ألف ريال أو ألفين شهريا؟ مثلا..
أنا سأقول لك افترض جدلا أنك عملت على ادخار هذا الراتب كله كاملا دون أن تنفق منه هللة واحدة أو سنتا واحدا  لمدة سنة كاملة كم سيصبح لديك من المال بعد سنة ؟
الجواب طبعا هو  (60,000) ستون ألف ريال ، وهنا أسألك هل هذا المبلغ كافي في تحقيق أحلامك وطموحاتك التي طالما تعبت وعانيت وكافحت وسهرت الليالي وعددت الأيام وساعاتها كي تحصل على هذا المبلغ وتعرضت للضغط النفسي والجسدي من عملك وتسلط مديرك عليك وما خفي كان أعظم...
   الجواب هنا لك.. وسأفترض أيضا أنك قمت في إدخار راتبك الشهري كاملا لمدة خمس سنوات كم سيصبح لديك الآن طبعا أنت تملك الآن  300,000ثلاثمائة ألف ريال وكذلك هنا أسألك

هل هذا المبلغ سيحقق كامل أحلامك وطموحاتك التي أردتها على مر السنين والزمان؟طبعا ستكون الإجابة هنا نسبية من شخص لآخر حسب كل مكان وبلد ومتطلبات كل شخص وآخر...
 المهم أنا هنا سأعرض عليك مشروع العمر الذي تستطيع من خلاله تحقيق كامل طموحاتك وأحلامك وتحسين وضعك المالي من غير أن يكون معك رأس مال كبير كي تستخدمه في سبيل تحقيق طموحاتك وأحلامك إلى واقع بأسهل وأسرع الطرق المضمونة على الدوام..
 فلو قال انسان ما لنا: أعطني ألف (1000) دولار أمريكي مثلا وبعد فترة تتراوح من سنة إلى خمس   سنوات أقصاها.. سوف أعطيك مقابل هذا المبلغ الزهيد كل أسبوع خمسة عشر ألف دولار مدى الحياة فماذا سيكون جوابنا المنطقي والطبيعي؟؟؟ جاوبني أنت فأنا قد حددت إجابتي مسبقا..


           طبعا من البديهي كوننا بشر وبالأخص لأننا (عرب..!!) سنسأل ذاك الإنسان كيف ثم كيف ثم كيف ثم نتهافت عليه بالأسئلة من هنا وهناك وكأن هناك أمر
 عظيم قد حصل وكأن هذا الإنسان جاءنا بما هو مكنون في عالم الغيب فلا نستطيع الوصول والإحاطة بما يقوله لنا.. والهدف طبعا كي نطمئن ونتأكد من مصداقية كلامه ونثق به وهذا طبيعي وحق مشروع لنا.. لأن هذا العرض يكاد أن يكون حلم وخيال ولأن الثقة تكاد تندثر بين الناس بسبب الغش والخداع والإحتيال هنا وهناك في أيامنا هذه..


فالكثير من الناس وأنا منهم ، والعقل والمنطق يفرضان علينا أن نتحقق من مصداقية هكذا عرض وهكذا حلم ..
 لكن كما أن العقل والمنطق يفرضان علينا اتخاذ الحيطة والحذر من هكذا أمور التي بات جل الهدف منها غش الناس وخداعهم للحصول على المال بشتى الطرق والوسائل  اللاأخلاقية والمحرمة شرعا..
كذلك برأي أنا وكل متعقل حكيم فإن العقل والمنطق يفرضان أيضا علينا  أن لا نرفض أي مشروع أو عرض يقدم لنا من غير دراسته والتحقق منه لأنه ربما يكون الخير كله فيه...
وأنا  هنا بكلامي هذا سأثبت أن هذا العرض صحيح وموجود وليس خيال أو حتى حلم لا يمكن تحقيقه أو حتى الحلم به..

إثباتي الأول أن هناك أناس في السعودية والبحيرين وسوريا والكويت والأردن... والدول العالمية المختلفة يحصلون كل أسبوع على خمسة عشر ألف دولار أمريكي من خلال اشتراكهم في هذا المشروع لمدة سنتين أو ثلاثة وليس خمس سنوات والتحقق من هذا سهل جدا فالمهندس سالم الجمعان من السعودية ، والقائد عبدالله الوداعي من البحرين الذي حصل على أعلى دخل إسبوعي في الشركة  ومقداره خمسة  عشر ألف دولار أمريكي خلال سنة وسبعة أشهر وكان عمره 27 سنة آنذاك  وإستطاع الحصول على هذا الدخل بهذه المدة القصيرة وهو يعتبر من أصغر المشتركين سنا  عالميا في الشركة الذين حققوا هذا الدخل وفي هذه المدة القصيرة ولقد قامت شركة كيونت العالمية بتكريمه في ماليزيا أمام الحضور من 227 دولة ...
 إثباتي الثاني: بالعملية الحسابية والمنطق الحسابي

سأشرح في كلامي الآتي العملية بالتفصيل والمنطق العقلاني والحسابات الدقيقة وليس بالوهم والخيال الذي لا يطعمنا حتى الخبز:-  

بداية أنت تشترك في شركة اسمها (QNET ) شركة كيونت العالمية وهي شركة ماليزية، وتشتري منها منتج أنت تختاره لمرة واحدة بالعمر وطبعا المنتجات ليست كثيرة مما يدل على مصداقية الشركة أكثر ولأن المنتج قد يكون موجودا عندما تريد شراءه لكن بعد دقائق ينفد لكثرة الطلب عليه في العالم..
المهم هذا المنتج الذي تختاره أنت يمكنك أن تدفع ثمنه للشركة مباشرة وبدون أي وسيط يذكر  أو من خلال مساعدة أحد المشتركين في الشركة  قبلك ومن خلال رقم عضويته ، بأن يدفع هو ثمن المنتج للشركة من حسابه الموجود لدى الشركة وتقوم أنت بعد ذلك بإعطاءه ثمن المنتج الذي قمت بشراءه  وبعد ذلك ترسل لك الشركة المنتج  بعد أيام قليلة، وقيمة هذا المنتج ليس بالرخيص بل يتراوح ثمن المنتج بين( 650ــ1500 ) دولار أمريكي تقريبا وطبعا كل منتج وله سعر وأنت تختار حسب القدرة والرغبة..

فعندما تشتري مثلا منتجا بقيمة 650 دولار أمريكي فإن الشركة تمنحك موقع خاص بك كي ترى كيف هي حال شبكتك ومن هم المشتركون في شبكتك الخاصة بك كما يلي:



كما هو ظاهر في الأعلى عندما تشترك أنت في الشركة تحجز لك الشركة موقعا خاصا بك ويصبح هذا الموقع مفعلا عند شرائك لإحدى منتجات الشركة الموضحة في الموقع وربما يقول البعض منا بأن ثمن المنتجات في هذه الشركة باهظ الثمن،وهذا صحيح لكن كل غالي سعره فيه ومن ثم عندما تكون نظرتك للمشاركة في هذا المشروع هو المنتج وثمنه فأنت "عذرا منك" تنظر إلى الأمر بنظرة محدودة جدا ولا ترى الأمور على حقيقتها..

فأنت عندما تشترك في هذه الشركة يجب أن يكون هدفك الأول والأخير ليس هذا المنتج أو ذاك بل يجب أن يكون الهدف لديك هو كيف سأحقق الأرباح وكم سأحقق من الأرباح من خلال هذا المنتج الذي قمت بشرائه..

وكم سأكسب من ورائه من فوائد لا تحصى فأنت تبني لنفسك ولأولادك مشروع العمر الذي لا يكلفك شيئا بالقياس مع المشاريع التي نحلم في بنائها وتحقيقها فلماذا لا نحقق طموحاتنا وأحلامنا ونحن نرى فرصة ذهبية بين أيدينا وواقع وليس خيال ومن يريد الإثبات أنا حاضر لكل ما يطلب من براهين وإثباتات عن حقيقة ما ستحققه من هذه الشركة بالدليل القاطع فقط من عنده شك فليراسلني ويطلب الإثبات بأنه بعد خمس سنوات سوف يحصل على 15000دولار كل أسبوع..

لكن لو تأملنا فإننا نلاحظ ونعلم بأن الكثيرين منا قد يشتري مثل هذه السلع وبشكل عادي ولكن قد يكون السعر أكثر بكثير أو على الأقل ذات السعر لكننا في حياتنا العادية عندما نشتري السلع والمنتجات المتعددة والمختلفة نشتريها ربما لحاجتنا لها أو لنقوم بإهدائها لشخص ما أو ماشابه...
لكننا عندما نشترك في هذه الشركة ونشتري منها المنتج الفلاني أو الساعة الفلانية فإننا نشتريه بهدف الموافقة على المشروع والمشاركة فيه للحصول على أكبر كمية ممكنة من المال والربح  وهذا ليس بعيب أو حرام لأن الجميع مستفيد سواء الشركة أم المشترك نفسه..
وكما قلت أن هذا المنتج لا يوجد مثله في أي مكان إلا في هذه الشركة فهو حصري بهذه الشركة ويعتبر نادر الوجود حيث الشركة تقوم بتصنيع كمية محددة من المنتج الفلاني لكن بعد نفاده فإن الشركة لا تصنعه مرة ثانية بل تقوم بتصنيع منتجات أخرىونماذج أخرى والمنتج عبارة عن (ساعات وجوالات وعروض سياحية وقلادات ذهبية متعددة الأشكال ومنتجات صحية , وتعليم الكتروني من معهد سويسري مع شهادة ..)
أما كيف سنكسب نحن من هذا كله فإليك التوضيح:
 نحن عندما نشتري المنتج من الشركة مباشرة دون أي وسيط يذكر بيننا وبين الشركة وطبعا لهذه الشركة هدف وفائدة ونحن لنا هدف وفائدة...وهو الربح المجرد
·      أما فائدة الشركة فهي تحاول أن تعمل علاقة مباشرة مع الزبون كي توفر عليه قيمة المنتج وتبيع أكثر وبذلك تكون قد صنعت لها مندوبين بشكل  مباشر وغير مباشر لتسويق منتجاتها وبهذا تكون قد ربحت أكثر فأكثر فتخيل أنت كم تبيع من منتجاتها على مستوى العالم بهذه الطريقة عندما توجد لها في كل بيت مسوق أو مندوب لها هنا وهناك..
·    أما فائدتنا نحن فالشركة تقول لنا عندما تشتري أنت المنتج سأمنحك في سجلاتي مساحة خاصة بك وموقع لك  تستطيع من خلاله أن تجني أرباحا وذلك ..
أولا- على كل مشترك كي يبدأ بجني الأرباح عليه أن يجد أثنين من المشتركين يوضعون في حسابه وعندها يحصل مباشرة على 150 دولار أمريكي والاثنان اللذان أتيا بعدك يقوم كل منهما في إيجاد مشتركين آخرين وهكذا تحصل أنت على الربح أكثر كلما زاد عدد المشتركين الذين هم في الأسفل

فكل عضو يسمح له أن يضيف إلى حسابه إثنان من الأعضاء ويتقاضى على كل عضو جديد يشترك مبلغ من المال وهكذا يزداد عدد الأعضاء حتى يصلوا إلى الآلاف في جميع أنحاء العالم فهذه الشبكة ليست محصورة في بلد واحد أو دولة واحدة بل هي عالمية وتخيل أنت كم سيكون عدد المشتركين الذين سيأتون في الأسفل تحت اسمك وكم ستحصل على عمولات عليهم وإلى أين ممكن أن يصلوا؟
لنفترض  أنك لم تعمل ولم تقوم بإضافة أحد في قائمتك، فتأكد بأن الأمر لن يتوقف بل ستبقى شبكة الأعضاء التي تحت اسمك تتزايد وتبقى أنت تحصل على المال والعمولات إلى أن تصل في نهاية المطاف ولحد أقصى مدته خمس سنوات عندها ستحصل اسبوعيا على خمسة عشر ألف دولار أمريكي في حال اشتراكك في هذه الشركة والمشروع وطبعا يمكن الحصول على هذا المبلغ بوقت أقصر من ذلك حسب عملك ونشاطك أنت،،،
 فهناك أناس حصلوا على هذا المبلغ بعد حوالي السنتين وهم الآن يستلمون من الشركة كل اسبوع خمسة عشر ألف دولار أي بحدود ستون ألف دولار شهريا.

ربما تسألني وتقول لي إفترض جدلا أن المشتركين في شبكتي توقفوا عن العمل، ماذا سيحل بشبكتي حينذاك إفتراضك يقتضي أن شبكتك ستتوقف عن العمل بدون وجود مشتركين يعملون هل هذا سؤالك ؟؟ أنا أقول لك أن إفتراضك من الأول خاطيء لسبب جوهري ومنطقي.. وهو أن كل مشترك في الشركة يعمل من أجل نفسه بالدرجة الأولى كي يحقق الأرباح ولم يشترك بالشركة من أجل مساعدة هذا أو ذاك هذا من حيث المبدأ المادي البحت..

من أجل ذلك أنا أقول لك إعتبرني أني أنا مشترك في شبكتك وأنت توقفت أو بالعكس فهل أنا سأوقف عمل من أجلك أم أنك ستوقف عملك من أجلي فأنا أو أنت عندما إشتركنا في هذا المشروع فإن كنا قد إشتركنا به عن وجود قناعة به وبتفاصيل عمله فنعم سنتابع أنا وأنت وكل مشترك إشترك على هذا النحو ، أما إذا كنا قد إشتركنا من أجل التسلية وتضييع الوقت أو لسبب آخر غير منطقي وغير واقعي !!أن أقول لك بأني أنا أو أنت سنترك العمل إذا ليس اليوم سيكون غدا.. وطبعا ليس هذا هو هدف المشروع وعمله فالمشروع يحتاج مني ومنك العمل والإستمرار والجدية والمتابعة كي تصبح سيد نفسك فيما بعد وأملك أنا وأنت الحرية المالية والشخصية "وما نيل المطالب بالتمني ..."  



فهل يا ترى الموضوع يستحق منا التفكير به بشكل جدي وأن نأخذه بعين الإعتبار ونسعى كي نحقق هذا الهدف بأسرع وقت ممكن؟ أم أننا يجب أن نبقى حذرين وحذرين مع أن كل الأدلة والبراهين تثبت نجاح هذا المشروع وحقيقة وجوده...
لن نعيش إلى الأبد ولن تبقى الفرص المثمرة متاحة لنا مدى الحياة فالعمر ينقضي والأيام تمر وواجبنا تأمين مستقبل أولادنا ومستقبلنا كي نريحهم ونرتاح نحن في النهاية...
تأكد أننا في هذا المشروع سنبني لأولادنا مستقبلا لن يتعبوا بعده وهم يحصلون كل اسبوع على خمسة عشر ألف دولار من غير أن يبذلوا أي جهد يذكر وكذلك ما هو هذا الجهد الذي بذلناه وسنبذله في تحقيق هذا الحلم الذي هو حقيقة بالفعل لكن ما علينا إلا أن نقبله بالإقتناع أولا ونسعى له بجدية وثبات...


ملاحظة هذه الشركة هي  ثاني أكبر شركة في شرق أسيا من حيث مقدار الرأسمال الثابت الذي حققته لها
فأن شركة مايكروسوفت العالمية حققت رأسمال قدره واحد مليار دولار خلال 15 سنة تقريبا
لكن شركة كيونت حققت هذا الرأسمال في سبع سنوات بعد أن كان رأسمالها في البداية ثمانية ملايين دولار أمريكي فقط فأصبح هذا الرأسمال بعد سبع سنوات واحد مليار دولار أمريكي.
وشركة كيونت  مؤسسها ماليزي وهي الآن موجودة في هونغ كونغ ولقد انتشرت في 248 دولة حول العالم ولها 27 مكتب أساسي في العالم ولها مكاتب فرعية كثيرة في كل من المملكة العربية السعودية والكويت والسودان ونيجيريا والأردن والعراق ولها مكتب أساسي في سوريا وباقي الدول العربية..
وهذا عنوانها في الانترنت   ((Qnet.net  أنصحك أن تتصفح صفحاتها وتتأكد بنفسك..
والله المسدد لكل خير...






ضع تعليق